يمكن قبل تقريباً ست سنوات كنت أشخبط شعر
واليوم كنت أقلّب جهاز جوالي القديم فالقيت مجموعة من الأبيات فاخترت لكم هذي القصيده المتواضعه وأتمنى تنال إعجابكم
طبعاً في القصيده أشكي لــ فهد أحد اصدقائي:
أقول
واعيني اللي من البارح شـــــقاويّه........جاها عنـاها وصار الســهر قِدّامـي
الناس مرتاحةٍ ماهي ب مبليّه .......مـن الهوى والهوى عيّشني أحلامي
واللي تعذبني عن الشين محــميّه........بنتٍ كريـــمه معـــدنها ناسٍ كـــرامـي
يافـهـد أشكي لك والشـــكوى غراميّه......... أصيح لك يافـهد واجـرحي الدامـي
مشاعر القلب, مجروحه, ومـــــرميّه.......من بندق الهجر, مضنون عيني الرامي
أشـكـي اللي راح للدمَّام عصـريّه........اسبوع كنـّهـا عندي ســـبــعة أعوامـــي
الجادل اللي ممـــلكتها رومانســـيّه......... أنا عشـت فيها يافـهـد أسعد أيامــي
كن الجمال مالكته بصكوك شرعـــيّه....... حلا وأدب, مصدره المنـبع الــسـامــي
عيونها وساع, إن لـدت بالنـظر فـيّـه.........أطيح من وقفتي, ماتشيلني عظامي
خـدودهـا, ناعـمه واللـون, ورديّـــه......... أشوف في خدّها ورد ضيعة الشامي
علاقتي معها على الطـيب مبنـيّـه........ لأن الردى, ماهو منهج, ناسٍ حشامي
من يوم راحت ودمـعي فوق خَديّه...... دمعٍ لو إنّه ماء, يمكن يســقي الضامـي