لحظة شمس العيد
تتهافت الكلمات بين السطوروتتلعثم
الحروف بين شفتاي وينزف قلمي بكاءٍ وأنينٍ على رحيل شمس العيد التي
لااستطيع أن أبوح لها عن مشاعري تجاه من ملك نبض روحي
قد لااعيش لحظة العيد في العام القادم وأذكرك بينن أوراقي ودفتري
الصغير قدينتهي كل شيء وتنتهي احلامي
وأبداء مرحلة جديده من مراحل الحياة
آآآآآآآهـ
كم تمنيت بلاخوف اوحزن
أن اعيش معك بكل ثانية وبكل لحظة من لحظات العيد بفرحة
وبهجه كألأطفال تمنيت ان تصافح أطرافي يدايا الباردتان
يدك المليئة بالحب والدافء الذي لايعلم به الانا ولايشعربه الاانا
كم تمنيت وطال الانتظار الى
لحظة رحيلي وانا انتظرك بمرارة وحسره
لكن دون جدوى ككل عيد يظل ذالك الانتظار خلف الاحلام
المستحيله التي لاشمس لها
قصة لااعرف من بطلها سوى انه ذالك الامل الخادع القاسي
الذي ابقى بداخلي الأنتظار
وبصمة لن انساااااااااااااااهااا
وجرحاً مؤلماً صعب نسيانه وكيف
واثره باقي وسماً لن تمحيه الايام
كانت تلك لحظات شمس عيد 2005